Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

Profil

  • Tunisie mon pays!
  •  Vive la Tunisie Libre
  • Vive la Tunisie Libre

Recherche

Archives

25 août 2008 1 25 /08 /août /2008 21:26

عبد الكريم المطوي شهيد جديد يضاف للقائمة
السبيل اونلاين تونس

انتقل إلى رحمة الله السجين السياسي السابق عبد الكريم المطوي ,صابرا محتسبا , بعد معاناة طويلة مع مرض فتاك .
وقالت الجمعية الدولية لمساندة المساجين السياسيين بتونس , ان عبد الكريم المطوي هو شهيد جديد يضاف إلى قائمة الشهداء ممن قضوا نحبهم مثل عبد المجيد بن طاهر و الهاشمي المكي و أحمد البوعزيزي , بعد معاناة طويلة مع الظلم و المحاكمات الجائرة و التعذيب و الطواف على مختلف السجون التي تعج بها البلاد و التي نخرت ، و لا تزال ، أجساد خيرة أبنائها و زرع هواؤها المتعفن في دمائهم أمراضا فتاكة ظلت طيلة سنوات السجن ثم في سنوات المعاناة كالقنبلة الموقوتة تمنع دقاتها عنهم النوم و الراحة و العيش في بلادهم أمنين ..إلى أن يوافيهم المصير المحتوم مرضا خبيثا فتاكا لا يملكون جهدا لدفعه و لا تترك لهم أيدي الظلم و الطغيان مجالا لعلاج و لا لتخفيف ألمه .
وتضيف الجمعية ..رحل الشهيد نحسبه ولا نزكي على الله أحدا , عبد الكريم المطوي و خلف ابنين أحدهما لم يشفع له عمره الغض و مصيبة سجن الوالد فزج به في ذات الزنزانة التي تطبق على أبيه و كان شاهدا على ما تعرض له من سوء معاملة و إهمال جعلاه يغادر السجن ... عزيمة جبارة و إيمانا راسخا ..و حطام جسد .. !
وتتسائل:أي سرطان أصاب بلادا تأكل خيرة أبنائها و تسلمهم واحدا بعد أخر لشتى أنواع السرطان ..
هل تختصر حياة الشهيد عبد الكريم المطوي في كتاب معاناته .. : محاكمة و سجنا لقرابة العامين في " العهد السابق " و محاكمة و سجنا لقرابة سبع سنوات في " العهد الجديد " .. ثم سرطان سرى في طحاله و تمدد إلى غشاء معدته .. ثم انتظار للاسم التالي في قائمة ضحايا الإهمال من المساجين المسرحين المحرومين من كل الحقوق و المعرضين لكل المظالم ..و من المدفونين أحياء في الزنازين المتعفنة المظلمة منذ قرابة العشريتين .. !
رحم الله الشهيد و الرحمة على ضمير كل من أمسك عن قول كلمة حق .. و تابع بصمت متواطئ قافلة شهداء الظلم تتابع سيرها دون توقف إلى تتعالى الأصوات :...كفى قتلا ..! كفى تعذيبا..!
 
من جهتها أفادت منظمة "حرية وانصاف" , بأن السجين السياسي السابق السيد عبد الكريم المطوي توفي يوم الأحد 17 اوت2008 عن سن تناهز 62 سنة و ذلك اثر إصابته بمرض السرطان الذي تمكن منه و لم يكتشف إلا في مرحلته الأخيرة.
و الفقيد أصيل مدينة المطوية بولاية قابس جنوب تونس و يقطن بالجيل الأحمر من ضواحي العاصمة و هو عضو قيادي سابق في حركة النهضة و قد دخل السجن أواخر سنة 1990 و حوكم من قبل المحكمة العسكرية في صائفة 1992 يـ 6 سنوات سجن قضاها كاملة بعد أن طاف جل السجون التونسية و أصيب بعديد الأمراض أبرزها مرض السكري و لم يلق العناية الصحية الأزمة في فترة سجنه و بعد إطلاق سراحه علما و أن ابنه قد سجن معه بنفس السجن عندما كان حدثا.
وقالت المنظمة أنها " تتقدم بأحر التعازي لعائلة الفقيد داعية الله تعالى ان يتقبله في واسع رحمته و يسكنه فراديس جنانه و يرزق أهله جميل الصبر و السلوان" , ودعت إلى مراجعة ظروف إقامة المساجين بما يضمن وقايتهم من الأمراض الخطيرة و المزمنة و تمكينهم من العلاج اللازم في الإبان ,و تمكين المسرحين من المساجين السياسيين من حقهم في إجراء الفحوصات اللازمة و المجانية مع التعويض لهم عما أصابهم من أمراض نتيجة سنوات الإهمال الصحي المتعمد.
هاتف العائلة للتعزية : 24230250
Partager cet article
Repost0
25 août 2008 1 25 /08 /août /2008 21:25
لجنة الدفاع عن المحجبات بتونس
تونس في10.09.2008
حملة البوليس على المحجبات في تونس تعود بقوة
انتهى الى علم لجنة الدفاع عن المحجبات بتونس الأحد 10 أوت 2008 , قيام مجموعة من البوليس بالعاصمة التونسية , عشية يوم السبت 9 اوت الجاري , بإيقاف الشقيقتين حنان و ريم الدريدي أصيلتي مدينة منزل بورقيبة (شمال تونس) وادخالهن بالقوة الى مركز الشرطة التابع لمحطة باب سعدون الشمالية للنقل البري , حيث حاولوا إجبارهن على التوقيع علي التزام للتعهد بعدم ارتداء الحجاب مستقبلا , لكن الفتاتان رفضتا ذلك بشدة و تمسكتا بحقهن القانوني في اخيار لباسهن , مما اضطر الشرطة إلى إطلاق سراحهن تحت وابل من الشتائم والعبارات المنافية للحياء و الأخلاق .
 


ولاحظت اللجنة ان الحملة البوليسية التى تستهدف المحجبات عادت بقوة هذه الايام و هي تتركز بالخصوص في محطات النقل الكبرى في العاصمة تونس .


ولجنة الدفاع عن المحجبات بتونس تعبرعن قلقها المتزايد من عودة الحملات البوليسية التى تطارد المحجبات وتروعهن وتنتهك أخص خصوصياتهن في اختيار لباسهن , وتحمّل البوليس التونسي كل الآثار النفسية والإجتماعية المترتبة عن البطش الذى يمارسه بحق المرأة المحجبة وأولى له أن يكف آذاه عنهن ويحترم الدستور الذى يكفل لهن حرية اختيار لباسهن , وتطالب أصحاب القرار في تونس بكف اعتداءاته على المحجبات والزامه بعدم التعرض لهن , وتحملهم كل ما يترتب عن هذه السياسات الخاطئة .


تناشد المنظمات والهيئات والشخصيات الحقوقية التونسية والإقليمية والدولية الى ادانة الحملات البوليسية التى تستهدف النساء والفتياة المحجبات في تونس , وتطالب دعاة الأمة وعلمائها بالتصدى الى هذه الهجمة وتسجيل مواقف لدى السلطة التونسية لوقف ملاحقة المرأة التونسية المحجبة .


عن لجنة الدفاع عن المحجبات بتونس
البريد :
protecthijeb@yahoo.fr

Partager cet article
Repost0
25 août 2008 1 25 /08 /août /2008 21:17
تونس:ردود الفعل المستاءة من حجب الشبكة الإجتماعية الشهيرة الفيس بوك
التصنيف: الأخبار

 

 إسماعيل دبارة من تونس: " بعد ذهبية الملولي، إنجاز باهر لتونس: الوكالة التونسية للانترنت تهزم "فايس بوك" بالضربة القاضية !؟" هذا العنوان التحريضي مع صورة وحيدة لصفحة واب محجوبة تحوي عبارة not found "اختارهما الصحافي والمدون التونسي المعروف زياد الهاني للتعبير عن سخطه من إقدام الرقابة في تونس على حجب الشبكة الإجتماعية الإفتراضية الأشهر عالميًا.

ففي خطوة أثارت كثيرًا من الاستهجان والإستنكار، صُدم مستعملو الانترنت في تونس من حجب موقعهم المفضل "فيس بوك" والذي يعتبره الكثيرون نافذتهم الوحيدة نحو العالم الخارجي.

ولئن لم تقدم الجهات المعنية أي توضيحات إلى حدّ اللحظة تجاه عدم تمكن المشتركين من الدخول إلى موقع "فيس بوك" منذ مساء الخميس الماضي ، إلا أن أصابع الاتهام تشير كالعادة إلى الوكالة التونسية للانترنت.

الثامنة والنصف صباحًا بتوقيت تونس، يفتح الدكتور سامي براهم أستاذ الحضارة العربية بالجامعة التونسية جهاز حاسوبه الشخصي ويفاجأ من عدم تمكنه من النفاذ إلى صفحته الرئيسة http://www.facebook.com/.

يعيد الكرة مرات ومرات، يعالج كابلات الانترنت حينًا ويتصل بمزود الخدمة حينًا آخر، لكن الحقيقة اسطع من أن تُخفى.يقول لإيلاف:'يحزنني بالفعل أن يحجب موقع الفيس بوك في تونس ...في ضاحية 'الحمامات' و في الدورة 18 للمعهد العربي لحقوق الإنسان اتفقنا نحن ثلة من الجامعيين والأكاديميين والحقوقيين والمحامين العرب على إنشاء مجوعة لنا على هذه الشبكة الاجتماعية المتداخلة تحمل اسم الدورة 18 للمعهد العربي لحقوق الإنسان ، كانت تجربة عظيمة بالفعل فقد تبادلنا النقاش والحوار واستفدنا كثيرًا من بعضنا البعض، وأثرنا عدة مواضيع فكرية وثقافية وأدبية'.

وبخصوص من يقف وراء حجب الفيس بوك في تونس لم يتهم الدكتور سامي براهم أيا كان و إن أكد أنه ضدّ تسييس موقع الشبكة الاجتماعية الشهير و قال :"نحن نقدّر وجود اختراقات بين الفينة والأخرى من بعض التنظيمات الإرهابية أو مريدي التوظيف الضيق لهكذا موقع... لسنا ضدّ الرقابة ولكننا ضدّ الحجب مهما كان مصدره".

و يقول براهم بحسرة:"كنت اعتبره متنفسا كوني محروم من جواز السفر كان نافذتي على العالم الخارجي و سأتأثر كثيرا بحجبه."

'إيلاف' التقت أيضا مدونين تضررا في السابق و لا يزالا من سياسة حجب المواقع و المدونات في تونس.

يقول المدوّن سفيان الشورابي إن هذا العمل ليس غريبا على شرطة الانترنت التي تحاول جاهدة التضييق على الأقلام الحرة و من يريد أن يعبر برأيه عبر كلمة أو صورة أو مقطع فيديو.

ويضيف الشورابي : "من المثير للسخرية بالفعل أن تكون بعض الشركات التونسية المعروفة مثل شبكة تونزيانا للاتصالات تضع إعلاناتها على الفيس بووك قبل أن تحجبه السلطات ، لم لا يقدّر الواقف وراء الحجب الخسائر الكبيرة التي ستتكبدها تلك الشركات و التي قد تصل إلى ملايين الدينارات."

من جهته هاجم معز الجماعي صاحب مدونة "من اجل شعب تونسي حرّ" بشدة سياسة حجب المواقع وقال:"لا أدري أين هو الضرر في السماح لمواطنينا بتصفح الفيس بوك و الدردشة ومراسلة أناس من خارج البلاد .من الإجحاف حقا الإمعان في سياسة الحجب بلا رقيب و لا حسيب كما هو معمول به الآن...يجب مراجعة هذه السياسة ومحاسبة من يقف خلفها في اقرب وقت فحجب الانترنت أضحى جريمة بكل المقاييس في العام 2008.

الطالب وسام 24 سنة عبّر عن تفاجئه من حجب الفيس بوك في تونس و تمنى ألا تكون المعلومات التي سمعها صحيحة و قال لإيلاف:"نتمنى أن يكون المشكل تقنيا أو ما شابه..لا يزال لي أمل في عودة الفيس بوك إلينا، إن ثبت حجبه ستكون كارثة على مستعملي النات بكل المقاييس. ولا أظن أن التونسي سيرضى بانضمام بلاده إلى مجموعة الدول التي تحجب هذا الموقع كسوريا و إيران".

وللتذكير انشأ الطالب الأميركي مارك جوكربيرج موقع الفيس بوك على الانترنت في العام 2004 قبل أن يتطور عدد مشتركيه ليبلغ  حاليًا قرابة الخمسين مليون مشترك.

ومن تونس يبلغ عدد مشتركي فيس بوك حسب إحصاءات سابقة قرابة الـ25 ألف مشترك هم في ازدياد متواصل.

أما الوكالة التونسية للانترنت التي يتهمها عدد من المدونين والحقوقيين بتطبيق سياسة الحجب، فاُنشئت في مارس/ آذار 1996 كمؤسسة حكومية تتولى دور المشرف على خدمات الانترانت وتعميم استعمالها في تونس. وتخضع الوكالة لسلطة إشراف وزارة تكنولوجيات الاتصال، ومن أهم وظائفها تطوير إستراتيجية استعمال الانترانت وإيجاد تطبيقات جديدة في هذا الميدان وإدارة الربط الوطني بالشبكة.

وتؤكّد الوكالة باستمرار إنها تنفّذ سياسة عامة في تونس تقوم على حجب المواقع الخليعة و تلك المتورطة في نشر الفكر المتطرف فحسب

 

نقلا عن إيلاف

Partager cet article
Repost0
27 juillet 2008 7 27 /07 /juillet /2008 01:01

Le 25 juillet 1957 l'Assemblée nationale française vote l'indépendance de la Tunisie, c’été le même jour qu’en Tunisie l’assemblée constituante abolit la monarchie en Tunisie et proclame le régime républicain. Depuis,

La république en Tunisie, du temps de Bourguiba comme celui de Ben Ali aujourd’hui n’a pas signifié autre chose pour les tunisiens qu’un qualificatif de propagande que ceux qui sont au pouvoir ont choisi pour se désigner sans que la nature du pouvoir ni le mode de son exercice changent pour autant.

 

be6575a9caa3e9341a724c87c68aac07.jpg

Cette année la « fête » de la république a presque passée sans que personne n’ose parler. Dans les médias comme dans la rue la journée est passée sans que personne ou presque ne sent que c’est autre chose qu’un jour chromé. Après l’annonce hier soir de l’adoption du parlement du nouveau amendement « exceptionnel » de la constitution avec le quel le président Ben Ali fait conforter sa présidence à vie, tout le monde sait que le pouvoir à la tête ailleurs.

2009 est pour la nomenclature et les familles plus qu’une simple échéance à passer, mais, un statut de privilège à sauvegarder. Entre ceux qui se partagent le gâteau et la meute qui se dispute les miettes autours d’eux la vraie république va se décider dans la fin du mois pour les prochains cinq ans. Alors que pour tout le reste, peu sont ceux arrivent à croire encore que la « République de demain » est pour demain..

En fin, tant que les règles du jeu sont truquées.

Yahyaoui Mokhtar – Tunis le 25 juillet 2008

http://tunisiawatch.rsfblog.org/archive/2008/07/26/tunisie-cette-republique-dont-personne-n-ose-plus-en-parler.html




 

Partager cet article
Repost0
27 juillet 2008 7 27 /07 /juillet /2008 00:38
 
تونس – الحياة
 
صادق مجلس النواب التونسي أمس بالأكثرية على مشروع تعديل للدستور يُكرّس تعدّد الترشيحات للانتخابات الرئاسية المقررة في الخريف المقبل.
وكان الحزب الحاكم (التجمع الدستوري الديموقراطي) هو الوحيد المخوّل ترشيح أحد أعضائه للرئاسة بموجب الصيغة السابقة التي تضع شرطاً يتمثل بالحصول على ترشيح من ثلاثين نائباً أو رئيس بلدية. ولا يمكن لأي حزب أو شخصية مستقلة جمع هذا العدد من الترشيحات عدا «التجمع» الذي يشغل ثمانيين في المئة من المقاعد في مجلسي النواب والمستشارين. وسعياً الى رفع هذه العقبة، أحالت الحكومة إلى مجلس النواب قانوناً استثنائياً يُجيز لقادة أحزاب المعارضة الترشيح من دون الحصول على ثلاثين ترشيحاً. وبموجب التعديل أفسح مجال الترشيح أمام الأمناء العامين لأربعة أحزاب معارضة، لكنه اقصى شخصية سياسية بارزة هو الأمين العام السابق للحزب الديموقراطي التقدمي المحامي أحمد نجيب الشابي (64 عاماً) الذي اختاره المؤتمر العام للحزب مرشحه للانتخابات المقبلة.
واعترض خمسة نواب فقط على القانون في القراءة الثانية أمس، والتي تمت بعد المصادقة الأولية في نيسان (ابريل)، علماً أن أي تعديل للدستور يستوجب عرضه على المجلس مرتين تفصل بينهما ثلاثة أشهر على الأقل. وكانت اللجنة المركزية لـ «التجمع الدستوري الديموقراطي» (الحاكم) اختارت في دورتها الأخيرة أواخر الأسبوع الماضي الرئيس زين العابدين بن علي مرشحاً للانتخابات الرئاسية المقبلة. واستصدر بن علي قانوناً استثنائياً من مجلس النواب عام 1999 لافساح المجال أمام ترشيح رئيسي حزبين ممثلين في البرلمان، هما محمد بلحاج عمر وعبدالرحمن التليلي، لمنافسته.
أما في انتخابات عام 2004 فتم اللجوء لقانون استثنائي ثان أتاح لمرشحي ثلاثة أحزاب برلمانية منافسة الرئيس بن علي الذي حصد أكثر من 95 في المئة من الأصوات. ومن المقرر أن يُسمي المؤتمر العام الخامس لـ «التجمع» الذي يبدأ أعماله الأربعاء المقبل رسمياً بن علي مرشحه لولاية خامسة تستمر خمسة أعوام. واعتلى بن علي سدة الرئاسة عام 1987 بعد تنحية الرئيس السابق الحبيب بورقيبة.
 
  (المصدر: صحيفة "الحياة" (يومية – لندن) الصادرة يوم 25 جويلية 2008)
Partager cet article
Repost0
27 juillet 2008 7 27 /07 /juillet /2008 00:33

1991

ألمانيا

رياض بوخشانة

1991

فرنسا

ساسي الحميدي

 

فرنسا

سامية بهلول

1991

فرنسا

سليم بن حميدان

1991

فرنسا

سمير الدريدي

1987

بريطانيا

سيد الفرجاني

 

فرنسا

سيف بن سالم

1991

فرنسا

الصادق عروبة

1992

فرنسا

الطاهر العبيدي

1991

فرنسا

الطاهر بوبحري

1991

فرنسا

عادل الحمزاوي

1991

فرنسا

عائشة الدوادي

 

سويسرا

عبد الرحمن الحامدي

1991

فرنسا

عبد الرؤوف الماجري

1990

كندا

عبد العزيز الجلاصي

1991

فرنسا

عبد العزيز شمام

1991

فرنسا

عبد القادر الونيسي

1991

فرنسا

عبد الوهاب الرياحي

 

كندا

عبدو المعلاوي

1991

فرنسا

عزالدين شمام

1991

فرنسا

عفيفة مخلوف

 

النرويج

علي سعيد

1990

بريطانيا

علي عرفة

1991

فرنسا

عماد الدائمي

1991

فرنسا

غفران بن سالم

1989

فرنسا

فتحي الفرخ

1992

قطر

فتحي الناعس

1991

بريطانيا

لطفي زيتون

1991

النرويج

الماطري عبود

1991

ألمانيا

محسن الجندوبي

1990

فرنسا

محسن الديبي

1991

فرنسا

محمد الطرابلسي

1991

فرنسا

محمد الكافي

1991

فرنسا

محمد بن سالم

1991

كندا

محمد زريق

1990

ألمانيا

محمد طنيش

 

سويسرا

محمد علي البدوي

1992

ألمانيا

مرسل الكسيبي

1991

فرنسا

معاذ بن سالم

1991

فرنسا

منجية بن عمر

1990

ألمانيا

المنذر عمار

 

سويسرا

المنصف العماري

1991

فرنسا

نور الدين ختروشي

 

النمسا

نورالدين بوفلغة

1991

ألمانيا

الهادي بريك

1991

فرنسا

هشام بشير

Partager cet article
Repost0
27 juillet 2008 7 27 /07 /juillet /2008 00:32

الأسماء بحسب الترتيب  الأبجدي

سنة الخروج من تونس

بلد الإقامة

الاسم واللقب

 

كندا

إبراهيم السنوسي

1991

 فرنسا

أحمد العش

1991

فرنسا

احمد العمري

1990

بريطانيا

احمد قعلول

1991

فرنسا

آلاء بن سالم

 

فرنسا

الأخضر الوسلاتي

 

فرنسا

القناوي العماري

1991

فرنسا

بلال بن سالم

1990

السويد

تمام الأصبعي

1991

بريطانيا

جلال الورغي

1991

ألمانيا

الحبيب العماري

1991

كندا

الحبيب المرزوقي

1991

فرنسا

حسين الجزيري

1991

النرويج

خالد الجماعي

1991

السويد

خيرالدين خشلوف

1990

فرنسا

رضا إدريس

2003

فرنسا

رضا الرجيبي

1991

فرنسا

رياض الحجلاوي

Partager cet article
Repost0
27 juillet 2008 7 27 /07 /juillet /2008 00:27

"يحجر تغريب المواطن عن تراب الوطن أو منعه من العودة إليه"

الفصل 11 من الدستور التونسي

 

العودة حق واسترداده واجب

مثلما سجل تاريخ كفاحنا الوطني من أجل الإنعتاق من الاستعمار الفرنسي، إبعاد العديد من قادة النضال الوطني إلى خارج الوطن، سيدوّن التاريخ السياسي الحديث للبلاد عنوان المنفى في قاموس نضالنا الوطني، كمفردة تحيل على تشريد آلاف التونسيين.

وهي مظلمة لا تختزلها مشاعر الحنين إلى الوطن، بقدر ما يختصرها الشعور بأن مأساة الاستبداد السياسي مازالت  متواصلة في بلادنا.

إن حجم مأساة المساجين وثقلها الأخلاقي، جعل الجميع يلتف حولها كأولوية عبرت عن نفسها ضمن أداء ميداني مثابر، تداولت عليه مختلف الفعاليات الوطنية في الداخل والخارج، في حلقات مشرقة من النضال الوطني، واكبها بروز نسيج جمعياتي متعدد المواقع والأدوار في الداخل والخارج، نجح بتنوعه وحيويته و فاعليته، في استنصار رأي عام دولي مجمع على مساندة مطلب الإفراج عن مساجين الرأي بالبلاد. 

لقد ضغطت القوى الوطنية طيلة السنوات الماضية على جرح المنفى بوعي ومسؤولية وتقدير سليم، لصالح التركيز على مأساة المساجين. وكان للمهجر دور حاسم في التعريف بمعاناة المساجين حيث تجند المنفيون في معركة الدفاع عنهم بما تيسر لهم من إمكانيات وعلاقات في خط متكامل مع جهود الداخل. 

إن معركة إفراغ السجون التونسية من مساجين الرأي، ورد الاعتبار لهم بالتعويض المادي والأدبي، كانا وسيبقيان في سلم أولويات الأجندة الحقوقية والسياسية للحركة الوطنية. ونغتنم الفرصة لنجدّد التزامنا كمهجّرين بمواصلة الانخراط المباشر في تلك المعركة النبيلة.   

لقد اكتسبت القوى الوطنية المناضلة تقاليدها من تجربة النضال الحقوقي والسياسي بخصوص ملف المساجين، وراكمت خبرتها في إدارة  التنوع في صفوفها، وتبادل الأدوار بين مختلف فاعليها. ونقدر اليوم أن تلك الخبرة، بإمكانها أن تحقق إنجازات جديدة في حساب مكاسبنا الوطنية بالعمل على ملف المهجرين لتحقيق عودتهم في كنف العزة والكرامة خاصة وأن التسويات القليلة لعدد من الحالات الفردية كانت في أغلبها مشروطة وانتقائية ولم تخرج إلا باستثناءات قليلة عن دائرة المقايضة.    

وبناء على ما تقدم يقدّر الموقّعون على هذا البيان، أن الوقت قد حان للعمل الجماعي الجاد والمسؤول على ملف المهجرين التونسيين، المشتتين منذ قرابة العقدين أو أكثر على عشرات البلدان وفي جميع القارات.

وذلك ضمن الضوابط التالية:

1-  حق العودة للجميع دون استثناء، فسياسة التجاهل والابتزاز والإذلال التي درجت  السلطة على ممارستها في تعاطيها مع ملف المساجين، ثم وفي السنتين الأخيرتين في ملف المنفيين، هي سياسة مرفوضة من حيث المبدأ والمسار. 

2- عودة آمنة، تضمن الحق في التنقل و الإقامة دون تتبعات أمنية أو قضائية،   خاصة وأن أغلب القضايا التي حوكم فيها المهجّرون، قد سقطت بمفعول مبدأ التقادم.

3-  عودة كريمة، تضمن للمواطن حقه في ممارسة اختياراته العقائدية والسياسية، وحريته في مواصلة نضاله السلمي من أجل ما يراه مصلحة عامة، بكل الوسائل المشروعة التي يضمنها الدستور والقانون.

4- العودة على أرضية تلك الضوابط، وفي أفقها لن تتحقق إلا من خلال مسار نضالي متدرج، يتوسّل الأسهل والأنسب من أشكال النضال المتاحة، لتحقيق الأهداف وانجاز المطلوب.

وعلى أرضية تلك الضوابط  تداعى ثلة من الفعاليات المهجرية، للالتقاء  والتشاور والبحث في سبل وأدوات العمل المنهجي والمنظم، تحقيقا لمطلب عودتهم الآمنة والكريمة.

فأجمعوا على الآتي:

أولا : بعث تنسيقية مؤقتة تتكفل بتحسيس الرأي العام المهجري، بضرورة الانخراط في معركة استعادة حق العودة الآمنة والكريمة، وتعمل على تجميع كل المتضرّرين من محنة المنفى، الراغبين في ذلك،  في عمل موحّد ومنهجي من أجل التعريف بقضيتهم، وتحقيق مطلبهم.

ثانيا : تتكفل التنسيقية بالاتصال بالمساندين للمسعى، من أجل عقد مؤتمر تأسيسي لمنظمة وطنية لحق المهجّرين التونسيين في العودة وذلك في أقرب الآجال.

ثالثا :  العمل على حشد جميع الفعاليات الوطنية ،أفرادا ومؤسسات، وراء مطلب العودة كأولوية من أولويات نضالنا الوطني في مرحلته الراهنة. والاستفادة من شبكة علاقات المجموعة الوطنية بفعاليات المجتمع المدني العالمي، لتحسيسها بمأساة المنفى، والعمل معها ضمن ما يسمح به سقف التضامن الإنساني والدولي، من أجل قضيتنا العادلة.

إن محنة التهجير والمنفى قد طالت، ولا بدّ لنا من عمل موحّد ومنظّم وفاعل، دفاعا عن حقنا الدستوري المشروع في العودة إلى وطننا. عودة شريفة، في مستوى  شرف قضيتنا، ومسؤولة في حجم تضحياتنا من أجل حرية وكرامة وعزة شعبنا.

المهجر في 25 جويلية 2008                                                                                             

 

Partager cet article
Repost0
22 juillet 2008 2 22 /07 /juillet /2008 12:36
 Tunisie | 21.07.2008
Reporters sans frontières exprime
sa joie suite à la libération de Slim Boukhdir
 
 
Reporters sans frontières a exprimé son soulagement à l’annonce de la libération, le 21 juillet 2008, de Slim Boukhdir, intervenue quatre mois avant le terme de sa peine. Le journaliste indépendant a souffert de conditions de détention très difficiles à la prison civile de Sfax (230 km au sud de Tunis), où il était incarcéré depuis le 26 novembre 2007.
"Nous accueillons la libération de Slim Boukhdir avec une joie immense. Comme Mohammed Abbou avant lui, Slim Boukhdir n’avait pas sa place en prison. Il a été privé de sa liberté pendant 238 jours et traité comme un criminel pour avoir dénoncé les dérives du pouvoir. Nous voulons voir dans la décision des autorités tunisiennes un gage de bonne volonté", a déclaré l’organisation.
"Il faut que l’Etat tunisien mette un terme au harcèlement des journalistes indépendants et de leurs familles, aux saisies intempestives de la presse d’opposition et étrangère. Les autorités doivent également permettre un libre accès à la Toile pour les internautes. Cela afin de créer des espaces de libertés et garantir la liberté d’expression en Tunisie", a ajouté Reporters sans frontières.
Slim Boukhdir a été libéré le 21 juillet 2008 en fin d’après-midi. Contacté par Reporters sans frontières, le journaliste a remercié la communauté internationale qui s’est mobilisée pour demander sa libération. Malgré des conditions de détention difficiles (conditions d’hygiène insuffisantes, intégrité physique menacée par ses codétenus, privé de correspondance, de journaux indépendants), Slim Boukhdir a affirmé "avoir gardé un état d’esprit très fort".
Slim Boukhdir avait été arrêté le 26 novembre 2007 lors d’un contrôle d’identité des passagers d’un taxi collectif reliant Sfax à Tunis. Il avait été immédiatement déféré à la justice et condamné, au terme d’un procès inique, à un an de prison pour “outrage à fonctionnaire dans l’exercice de ses fonctions”, “atteinte aux bonnes moeurs” et “refus de présenter ses papiers d’identité” par le tribunal cantonal de Sakiet Ezzit dans la banlieue de Sfax. Le jour de son arrestation, il allait à la capitale pour récupérer son passeport, dont il est privé depuis 2004.
Slim Boukhdir, 39 ans, est le correspondant du journal panarabe basé à Londres Al Quds Al Arabi et du site Internet de la chaîne de télévision satellitaire Al-Arabiya. Par ailleurs, il publie des articles sur plusieurs sites Internet et notamment Tunisnews et Kantara.
Partager cet article
Repost0
22 juillet 2008 2 22 /07 /juillet /2008 12:35

 إطلاق سراح الصحفي التونسي سليم بوخذير
 
 

 
إسماعيل دبارة
 
إسماعيل دبارة من تونس: أكدت زوجة الصحفي المعتقل سليم بوخذير منذ قليل في اتصال هاتفي مع إيلاف نبأ الإفراج عن زوجها مراسل العربية نت المعتقل منذ 7 أشهر.
و قالت زوجة الصحفي بوخذير بنبرة فرح واضحة :نعم أطلق سراحه منذ قليل و قد اتصل بي هاتفيا و أعلمني بذلك ...أنا في الطريق إليه حاليا من تونس العاصمة إلى السجن المدني بصفاقس مكان اعتقاله".
و لم تحدد زوجة بوخذير ظروف الإفراج عنه أو طبيعته و لكنها أكدت تمتعه بعفو ما لأن فترة الحكم بالسجن لمدّة سنة لم تنقض بعد.
و كان سليم بوخذير اعتقل في  السادس والعشرين من شهر نوفمبر من العام الماضي لمّا  أوقفته السلطات الأمنية التونسية وهو على متن سيارة أجرة عائدا إلى  تونس العاصمة وأحالته للمحاكمة يوم 27 نوفمبر بتهم الاعتداء على عون الأمن الذي أوقف السيارة ، ورفض الإدلاء بالهوية والاعتداء على الأخلاق الحميدة.
وقد رفضت المحكمة طلب محاميه الإفراج الوقتي عنه.
وحكم عليه في الرابع من ديسمبر 2007 بالسجن سنة نافذة الأمر الذي استغربه المحامون ورأوا فيه تصفية حسابات ومحاكمة للرأي أكثر منه قضية جزائية.
وكانت أوساط حقوقية وسياسية عديدة اعتبرت أنّ هذه التهم ليست إلاّ غطاء لمعاقبة بوخذير على جرأته في التعرّض إلى قضايا الفساد واستغلال النفوذ و الرشوة وهي مواضيع اشتهر بها لمّا كان مراسلا لكل من القدس العربي و العربية نت وعدد من وسائل الإعلام الأخرى.
ومن المرجح أن يكون عفو رئاسي قد صدر  لفائدة بوخذير بمناسبة الذكرى الواحد و خمسون للاحتفال بعيد الجمهورية التونسية.
وكان عدد كبير من الصحافيين التونسيين قد  طالبوا بإطلاق سراح الزميل سليم بوخذير القابع في السجن منذ 7 أشهر.
وشدد عدد من المتدخلون في الجلسة العامة الأولى لنقابة الصحافيين التونسيين التي عقدت يومي السبت و الأحد الماضيين على الوضع الاجتماعي السيئ جدا الذي تعيشه زوجة بوخذير وابنه بسبب سجن سليم وهو عائلهم الوحيد.
و استبشر عدد من الصحفيين التونسيين بإطلاق سراح بوخذير قبل انقضاء فترة عقوبته، وأعرب سمير ساسي سكريتير تحرير صحيفة الموقف عن فرحته بإطلاق سراح بوخذير وعودته إلى عائلته الموسعة ،العائلة الإعلامية التونسية.
و قال ساسي في تصريح لإيلاف إنه :"ما كان ينبغي أن تتم هذه المحاكمة أصلا باعتبارها محاكمة رأي قد تضيق على حرية التعبير في تونس."
 
المصدر: موقع ايلاف بتاريخ 21 جويلية
Partager cet article
Repost0