Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

Profil

  • Tunisie mon pays!
  •  Vive la Tunisie Libre
  • Vive la Tunisie Libre

Recherche

Archives

24 mai 2008 6 24 /05 /mai /2008 14:56
Football-Tunisie – Le sacre du Club africain, l'un des clubs- phare de Tunis, avec l'Espérance, qui a renoué finalement avec les titres après 12 ans de disette, en remportant le championnat de la Ligue 1 professionnelle de football jeudi grâce à sa victoire sur l'EZ Zarzis (2-1), a été célébré avec éclat par des milliers de ses supporters durant toute la nuit de jeudi à vendredi.

Après une longue traversée du désert (le dernier titre remonte à 1995-1996), les protégés de l'entraîneur algérien Abdelhak Ben Chikha, ont pu finalement accomplir leur tour d'honneur portant haut le trophée drapé des couleurs "rouge et blanc" du club sous les ovations des milliers de fans clubistes qui avaient déjà pris d'assaut les rues de la capitale avant de s'orienter en longue file de voitures bariolées sur les routes menant au stade de Radès, à 14 km du centre-ville.

Après un suspens rare dans la course au titre, la formation clubiste a été couronnée au finish coiffant au poteau l'Etoile du Sahel bien décidée à défendre son titre jusqu'au bout.

Le coude-à-coude a atteint son paroxysme lors de l'avant-dernière journée qui a vu le Club africain prendre un avantage décisif sur son grand rival grâce à sa victoire sur EGS Gafsa et le faux-pas du co-leader à Gabes.

Les deux points d'avance n'étaient pas tout à fait suffisants puisqu'un nul des clubistes face à l'ES Zarzis et la victoire de l'Etoile face à l'Espérance à l'ultime journée, jeudi, pouvaient remettre en cause les chances de la formation "rouge et blanc", l'Etoile possédant un meilleur goal différence lui permettant de conserver le titre en cas d'égalité de points.

La tache des clubistes s'est révélée moins facile que prévue face à l'ES Zarzis, pourtant reléguée depuis un moment en Ligue 2, mais qui a livré un match héroïque et pu mener au score au terme de la mi-temps.

La grande volonté du Club africain de terminer en apothéose un remarquable parcours en phase retour (12 victoires et un nul) et l'expérience des joueurs lui a permis de renverser la vapeur en seconde période grâce à un pénalty de Wissem Yahya et un second but de Youssef Mouihbi, vedette montante de l'équipe. La rencontre était dirigée par un trio arbitral suisse.

La formation de Bab Jedid, quartier populaire de Tunis où se trouve son bastion, s'adjuge ainsi un titre bien mérité qui s'est dessiné au cours de la seconde moitié du championnat grâce une pléiade de joueurs complémentaires à l'instar de Gharzoul, Ayouadhi, Dhaoudi, Bachtobji, Mouihbi, Rehifi et notamment Wissem Yahya, le meilleur buteur du championnat.

L'équipe a su aussi tirer profit de la grande expérience de Lassad Ouartani, Oussama Sallami et le gardien Adel Nefzi. L'avènement de l'entraineur algérien Abdelhak Bencheikha à la place du français Bertrand Marchand, engagé par l'Etoile, a donné le plus escompté avec la rage de vaincre insufflée au groupe illustrée par l'impressionnante série de douze victoires remportées par l'équipe contre un seul match nul à Sousse, face précisément au champion sortant qui s'est révélé décisif.

La formation clubiste a remporté en tout 19 victoires, contre 6 matches nuls et 1 seule défaite, des performances exceptionnelles qui lui ont octroyé logiquement le titre. Le sacre est le fruit aussi de recrutements bien ciblés pendant le mercato avec l'avènement notamment de Mouihbi, Rehihi, Alexis et Hemam qui ont permis de souder le groupe et de trouver les solutions de rechange pour pallier les blessures et suspensions.

C'est le 10ème titre de champion qu'inscrit le Club africain dans son palmarès, contre neuf à l'Etoile du Sahel, tous deux cependant loin derrière l'Espérance de Tunis qui détient un record de 20 titres en championnat.
 
Tunis - 23/05/2008

Pana
Partager cet article
Repost0
8 mai 2008 4 08 /05 /mai /2008 12:55
الاولى في تونس: مواطن من جمال يقاضي السلامي والإفريقي والتلفزة ويطالب بجبر الضرر
التصنيف: الأخبار
التاريخ: Wednesday, 7 May 2008 / الناشر: الهاشمي / المشاهدات: 134

تعودنا على مشاهدة لقطات مقرفة وسماع كلمات بذيئة تصم الآذان ونحن نجلس امام شاشة تلفزتنا بمعية افراد اسرنا فنكتفي بالتظاهر بتقليد عادل امام «شاهد ما شافش حاجة» او يغادر صغيرنا المكان وفي افضل الحالات «نطفئ» التلفاز ونعلن صاحب الفعلة لكن يبدو ان هناك من اراد التحرك والمرور من موقف المتفرج الى موقف المشاهد الفاعل فقد بعث السيد حسن بن العربي بن احمد حفيظ القاطن بمدينة جمال من ولاية المنستير بشكوى الى السيد وكيل الجمهورية لدى المحكمة الابتدائية بالمنستير ضد لاعب النادي الافريقي اسامة السلامي وفريقه ومؤسسة التلفزة التونسية مطالبا بالتتبع العدلي  بعد اللقطة اللااخلاقية التي قام بها هذا اللاعب خلال لقاء الترجي والافريقي وبجبر الضرر المعنوي فهل تكون هذه الشكوى سابقة اولى ينسج على منوالها مواطنون آخرون كلما اساء لهم احد وهم في بيوتهم جالسون؟

* المنجي المجريسي


نــــــــــــص الشكــــــــوى


الشاكي: حسن بن العربي بن احمد حفيظ ب ت و عدد 04027270 قاطن 16 نهج طارق بن زياد ـ جمال
المشتكى بهم: 1) اسامة بن يونس بن الطيب سلامي ب ت و عدد 07263295 لاعب النادي الافريقي لكرة القدم 27 نهج غرناطة الدندان منوبة
2) جمعية النادي الافريقي لكرة القدم في شخص ممثلها القانوني
3) مؤسسة الاذاعة والتلفزة التونسية «قناة تونس 7» في شخص ممثلها القانوني
الموضوع: التجاهربما ينافي الحياء
المعروض على جناب المحترم سيدي وكيل الجمهورية لدى المحكمة الابتدائية بالمنستير
دامت عدالته
حيث انه بتاريخ يوم الخميس الموافق لـ1 ماي 2008 كنت بصدد مشاهدة مقابلة في كرة القدم بين فريقي الترجي الرياضي التونسي والنادي الافريقي اكابر وذلك في اطار الجولة 23 للبطولة الوطنية وذلك مباشرة على قناة تونس 7 بداية من الساعة الرابعة مساء وكنت محاطا بأفراد عائلتي المتكونة من زوجتي واربعة اطفال وبنت لكن ما راعني وحزّ في نفسي كثيرا وترك جرحا عميقا لي ولأفراد أسرتي التي كرست حياتي كاملة على تعليمهم أصول الاخلاق الفاضلة والسلوك الحسن مع ذواتهم ومع الآخرين وتلقينهم أيضا أصول احترام النفس الذي ينطلق أساسها من احترامنا للغير. هي اللقطة اللاأخلاقية التي مررتها قناة تونس 7 داخل بيتي وانا برفقة افراد أسرتي التي اقدم عليها لاعب النادي الافريقي المشتكى به الاول وذلك على اثر تسجيل النادي الافريقي هدفا في مرمى الترجي الرياضي في الدقيقة 68 من المقابلة حيث توجه الى الجمهور والى الكاميرا التي تنقل المقابلة لكافة متتبعيها على قناة تونس 7 مباشرة بقبضة يده وهي اشارة مخلة بالحياء وبالآداب العامة دون ان يعير اي احترام لآلاف العائلات الرابظة امام شاشة التلفزة ودون ان يأخذ بعين الاعتبار انه بذلك الفعل اعتدى على احاسيس ومعنويات آلاف المشاهدين وانا منهم وعائلتي وقد تسبب لنا في ضرر معنوي مفرط.
وحيث ان ما يؤكد جسامة ما اقترفه هذا اللاعب تجاه الاخلاق العامة وتجاه كافة الاسر في كافة ارجاء البلاد التنديدات صلب  المقالات التي صدرت بالصحف يوما واحدا بعد المقابلة 2-5-2008 والتي نتج عنها اعتداء فاحش على مشاعر آلاف العائلات بعقر منازلهم ذنبهم الوحيد انهم اختاروا قناة تونس 7 لمشاهدة  مقابلة كرة القدم، فهل بعد حرماننا من التوجه الى الملاعب رفقة ابنائنا نتيجة الالفاظ البذيئة  وعنف الملاعب، علينا الآن ان نحرم انفسنا من مشاهدة مقابلات كرة القدم عبر التلفاز بعقر ديارنا نتيجة ما تبثه التلفزة التونسية ونشاهده بمعية ابنائنا الابرياء، وهو ما يجعلنا نطلب الاستغاثة فنحن لم يعد لنا اي ثقة سوى في مؤسستنا القضائية ونطالب من جناب المحكمة معاقبته ماديا ومعنويا جبرا لما لحقنا من ضرر بنوعيه. كما أطالب قناة تونس 7 وجمعية النادي الافريقي بجبر ذلك الضرر الحاصل لي ولأفراد عائلتي.
لذا
الرجاء من عدالة الجناب
التفضل بقبول العريضة والإذن بفتح بحث سريع ومدقق بشأنها  وتسجيل رغبتي الملحة في تتبع المشتكى به الأول عدليا وفي حدود ما يقتضيه وما يسمح به القانون من اجل جريمة التجاهر بما ينافي الحياء واتخاذ ما ترونه صالحا من الإجراءات الفورية والزجرية  الصارمة تصديا لكل عمل إجرامي واعطاء كل ذي حق حقه وللقانون هيبته.
وفي حفظ الله دمتم والسلام

Partager cet article
Repost0
27 avril 2008 7 27 /04 /avril /2008 13:06
  كرة القدم في تونس - عندما تحكم إرادة "الكبار"!!

نور الدين المباركي
تونس/الوطن

تعرف الساحة الرياضية هذه الأيام جدلا ساخنا موضوعه ملفين اثنين، الأول المباريات التي تجرى دون جمهور بسبب معاقبة بعض الفرق والثاني أداء بعض الحكام الأجانب الذين يتم اللجوء إليهم لإدارة عدد من المقابلات الحاسمة.
ورغم أن هذين الملفين ليس جديدين عن الساحة الرياضية وخاصة كرة القدم، فإن "حرارة الجدل" حولهما هذه الأيام هو ما دفعنا لمتابعتهما.
في خصوص المباريات التي تجرى بدون جمهور. أول ما يلفت الانتباه هو التصريحات التي تعددت طيلة المدة الأخيرة من أنها "تفقد طعم الكرة" وخاصة تحرم الفرق الرياضية من مداخيل مالية هامة هي في أمس الحاجة إليها، بل إن أحد المسؤولين في الرابطة المحترفة الأولى لكرة القدم أكد أن الرابطة عاقبت بعض الجمعيات الرياضية بحرمانها من حضور الجمهور وهي غير مقتنعة بالقانون وطالب بضرورة تعديل هذا القانون واستبداله بعقوبات أخرى.
وعموما تعتبر هذه المواقف والآراء معقولة ومقبولة لكن السؤال الذي يطرح اليوم: لماذا كل هذا الحماس لتعديل هذا القانون والحال أنه مطبق منذ سنوات وتعرضت عديد الجمعيات "الصغرى" والجمعيات في الأقسام السفلى لبنوده دون أن يرتقي النقاش حوله إلى هذه الدرجة من الحرارة وهذا التشبث بضرورة تعديله.؟
المسألة تتطلب الوضوح والتفكيك، ويمكن أن نقول "إن إرادة الكبار هي التي تحكم وهي التي توجه".
لقد سحب ملف عقوبة إجراء المقابلات الرياضية دون جمهور من الدرج ليتحول الملف رقم واحد في اهتمامات الجميع لأنه سلّط خلال المدة الأخيرة على "الفرق الكبيرة"، سلّط على الترجي الرياضي التونسي وعلى النادي الإفريقي وعلى النجم الرياضي الساحلي، ووجدت هذه الفرق نفسها تذوق من الطعم ذاته الذي عانت منه "الفرق الصغرى" وتسبب لها في عدة مشاكل مادية ومشاكل في النتائج.
لم يسحب هذا الملف عندما عوقب الملعب القابسي قبل مدة بالعقوبة ذاتها لمجرد أن أحد الأحباء على المدارج رمى بولاعة على أرضية الملعب (ولاعة واحدة).
لم يطف هذا الملف على السطح حين عوقبت جندوبة الرياضية بالعقوبة ذاتها حين رمى أحد أحبائها بقارورة ماء على أرضية الملعب في فترة ما بين الشوطين (اللاعبون والحكم في حجرات الملابس). والوحيد الذي تفطن لهذه العملية هو مراقب المباراة الذي رفع تقريره إلى الرابطة وعوقبت جندوبة الرياضية رغم أنها لا تلعب وقتها على ميدانها (تجرى مبارياتها في ملعب الشاذلي زويتن).
وهناك أمثلة عديدة نشير إلى الصرامة في تطبيق القانون خاصة ضد الفرق المصنفة بالصغرى.. ومع ذلك لم يتحرك أي كان وواصل الجميع التصويت على هذا القانون في الجلسات العامة لجامعة كرة القدم...
فماذا حدث إذا؟
الفرق الكبرى التي تقدر ميزانياتها بالمليارات وجدت نفسها ضحية هذا القانون وشعرت أنها تضررت منه وأصبح لزاما التخلص منه!...
ويشير عديد من المتابعين للشأن الرياضي أنه من غير المستبعد أن يتم خلال الجلسة العامة المقبلة لجامعة كرة القدم تعديل هذا القانون وذلك بالتصويت ضده!
أنا المسألة الثانية، فإنها قضية اللجوء إلى حكم أجنبي لإدارة بعض المباريات الحاسمة ضمانا للحيادية.
واللجوء إلى حكم أجنبي هو خيار الفرق الرياضية التي تطلب ذلك.
غير أن ما يلاحظ هو تعدد الشكاوي من أداء الحكام الأجانب، إلى جانب أن مستواهم لا يبتعد كثيرا عن مستوى الحكام التونسيين. هذا إلى جانب تكلفتهم المالية وهي المسألة الأهم حسب اعتقادنا. تصل تكلفة طاقم التحكيم الأجنبي لإدارة مقابلة واحدة إلى عشرة آلاف دولار (أجرة وإقامة وتذاكر السفر... الخ) تصرف بمجرد الانتهاء من إدارة المباراة... في حين يبقى الحكام التونسيين مدة نصف سنة كاملة دون أن يتلقوا مليما واحدا!!!
ويؤكد بعض الصحفيين الرياضيين ممن لهم علاقات مع الحكام أن أغلب هؤلاء لا موارد قارة لهم باستثناء نسبة قليلة..
إذا كان الأمر على هذه الحال كيف يمكن أن نطور من أداء الحكم التونسي؟!

الملف في حاجة إلى متابعة دقيقة وإلى قرارات حاسمة تضع حدا لمثل هذه الممارسات والسلوكيات.

 (المصدر: صحيفة "الوطن  " لسان حال الاتحاد الديمقراطي الوحدوي(أسبوعية معارضة – تونس) العدد 32  الصادرة يوم 25 أفريل   2008)
Partager cet article
Repost0